24‏/4‏/2009

عدا بكائك


لم يكن الحليب مرّاً ولا حلواً
كان عذبًا كماء النهر.
وكانت الحَلمات فاترات
كيد صديق

كان، وظلَّ كلُّ شيء معتدلا
عدا بكائك..

هناك 3 تعليقات: